يعمل مكتب البنية المؤسسية في جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز على إعداد مجموعة من دراسات التقنيات الناشئة، ضمن أعمال المكتب في متابعة التطورات التقنية ودعم القرارات المرتبطة ببرامج التحول الرقمي والابتكار.
وأوضح المكتب أن الدراسات الجاري إعدادها تتناول أثر التقنيات الحديثة — ومنها الذكاء الاصطناعي، وسلاسل الكتل، والحوسبة السحابية المتقدمة، وإنترنت الأشياء — على البيئات الأكاديمية والإدارية في الجامعة، بهدف تحديد فرص التحسين وتعزيز الجاهزية التقنية.
وبيّن المكتب أن هذه الدراسات تدعم احتياجات التخطيط الاستراتيجي، وتنسجم مع توجهات الجامعة في تطوير الممارسات الرقمية وربط المشاريع بالتوجهات الوطنية في الاستراتيجية والحوكمة وتقنيات المستقبل.
تاريخ آخر تعديل 08/12/2025 - 10:12 بتوقيت المملكة العربية السعودية
